Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Tafraout, au coeur de l'Anti-atlas
Tafraout, au coeur de l'Anti-atlas
  • Azul à toutes et à tous! Bienvenue dans mon blog Tafraout qui vous permet de découvrir notre ville Tafraout et ses régions et notre Culture et traditions Tamazight. E-mail: idianne.asso.ma@gmail.com
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Derniers commentaires
29 juin 2007

بوادي سوس تتعرض لهجمات الخنازير البرية

logoancienpetit

sanglier0

صرح رئيس الجمعية المغربية لتنمية التجارة لـ ''التجديد'' أن الجمعية تحمل 4000 ملتمسا لمواطنين يخولونها الحق في الحديث باسمهم لدى السلطات حول تنامي ظاهرة اعتداءات الخنازير البرية على بيوت وممتلكات سكان مناطق واسعة في جهة سوس ماسة درعة، وفي هذا السياق يتوقع أن يعقد اجتماع يوم 15 يوليوز المقبل بأكادير تقوده الجمعية بتنسيق مع جمعيات محلية، وقد وجهت دعوات المشاركة لكل من وزارتي الداخلية والفلاحة والمندوبية السامية للمياه والغابات، وذلك بغرض إيجاد حل للمخاطر المتزايدة جراء هجمات الخنزير البري على مناطق في الجهة، وكذا ضواحيها كالصويرة وشيشاوة وامنتانوت، وقال رئيس الجمعية العربي ظروف أن المشكل يعود إلى 6 سنوات خلت


من جهة أخرى، حذر برلماني مساء أول أمس الأربعاء، خلال حصة الأسئلة الشفوية لمجلس النواب، من تهديد تنامي أعداد الخنزير البري واعتداءاته على المنازل والحقول والماشية لراحة واستقرار الساكنة القروية، منتقدا ضعف اهتمام مصالح المياه والغابات بحماية المتضررين، وذلك بمنعها صيد هذا الوحيش في فترات معينة مع أن ظاهرة هجماته مستمرة منذ سنوات بالليل والنهار في مناطق كاشتوكة أيت باهة وتزنيت وتارودانت

وقد أشار البرلماني صاحب السؤال إلى عدم تدخل السلطات المحلية لمعالجة شكايات المواطنين بهذا الخصوص، فأجابه الوزير المكلف بالتنمية القروية بأن السبب الرئيس لتكاثر الحنزير البري هو انقراض بعض الأصناف الحيوانية التي كانت تطارده، معتبرا بأنه على عكس ما يتبادر للبعض من أن المطلوب هو القضاء بصفة جذرية على هذا الوحيش، في حين أن بقاءه في أعداد معينة ضروري لضمان توازن التنوع البيولوجي

مضيفا أن مندوبية المياه والغابات تقوم بحملة وقائية داخل وخارج موسم القنص، وأنها تسمح داخل الموسم بقنصه طيلة أيام الأسبوع ما عدا الجمعة، وأنها رفعت حصة اصطياده خارج الموسم بمعدل خنزير لكل قناص، وأشار إلى أن عمليات الإحاشات (''الحياحة'' باللسان الدارج) وتعني مطاردة الأهالي المحليين للخنزير للقضاء عليه، بلغت خلال موسم 2006 ـ 2007 قرابة 1074 إحاشات قتل خلالها 4036 خنزيرا على الصعيد الوطني، أما في الجهة الجنوبية الغربية فنظم خلال الموسم ذاته 196 إحاشة قتل خلالها 550 خنزيرا

بيد أن البرلماني المعقب لم يقتنع بجواب الوزير، وقال إن بعض الشكايات التي توصل بها تشير إلى بلوغ عدد هجمات الخنزير إلى 40 مرة في القطيع الواحد، محذرا من تداعيات تزايد أعداد الخنزير وترافقها مع فترة الجفاف على استقرار السكان، واحتمال هجرته إلى المدن

محمد بنكاسم 29/07/2007

TopPage

مطاردات إدارية تصفي 108 من الخنازير البرية

'الحلوف'يجتاح أرياف تزنيت

أسفرت المطاردات الإدارية، التي قامت بها أخيرا، المندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر بضواحي تيزنيت، عن قتل ما يربو عن المائة وثمانية من الخنازير البرية المعروفة بـ "الحلوف".

هجوم غير مسبوق للحلوف على أرياف تيزنيت

وتأتي هذه الحملة التي تقوم بها المندوبية، بسبب تكاثر هذا النوع من الوحيش بشكل غير مسبوق في أرياف الإقليم، والذي ألحق خسائر بليغة بالمزروعات المعاشية لدى أهالي منطقتي تافراوت وأنزي، كان موضوع شكاوى بعثها الفلاحون المتضررون إلى إدارة المياه والغابات.
ويعزى سبب هذا التكاثر المرتفع، حسب إفادة مسؤول لدى كتابة الدولة لدى وزير الفلاحة والتنمية القروية والصيد البحري المكلفة بالتنمية القروية ل "الصحراء المغربية" إلى عاملين اثنين، أولهما انقراض الأصناف المطاردة له طبيعيا والتي كانت تساهم في خلق توازن بين أعداده والمجال الذي يتواجد فيه، وثانيهما كثرة توالده خاصة خلال السنوات التي تميزت بطقس ملائم، يساعد على توفر الغذاء الكافي وعلى غطاء نباتي ملائم لحماية صغاره، كما هو الشأن بالنسبة للموسمين الأخيرين.
وقد شهد هذا النوع الحيواني نموا ملحوظا إلى درجة أنه أصبح يلحق أضرارا بليغة ببعض المناطق، وخاصة الفلاحية منها، حسب بعض الفلاحين، الذين أكدوا أنه أضحى يقلق كذلك راحة الأهالي الريفية، مما يضطرهم إلى مطاردته خارج المداشر والدواوير دون قتله.
ونظرا لخصوصية هذا الحيوان، جرى تقنين كيفية اصطياده خلال موسم القنص، كما أباح القانون وفق ما أكده المصدر ذاته، "ملاحقته خارج الموسم كلما تأكد وجود أضرار ناجمة عنه، إذ إن قانون القنص لا يحمي بأي حال من الأحوال حيوان الخنزير على حساب السكان، بل إنه أتاح جميع الامكانيات للتوفيق بين التدبير العقلاني لهذا الحيوان ومصالح الساكنة المحلية التي تتوفر على الآليات القانونية لرفع الأضرار الناجمة عنه".

وأضاف المسؤول نفسه، إن "القانون والقرارات التنظيمية المتعلقة بالقنص لا يطبعها أي نوع من الحماية لهذا الحيوان، لأن الغاية من تقنين قنصه هي ضمان ديمومته ضمن ثروة المغرب الوحيشية".
وفي هذا الإطار، ومن أجل حماية مزروعات السكان والأهالي من الإتلاف، اتخذت المندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر، عدة تدابير وقائية سواء داخل موسم القنص أو خارجه
فخلال موسم القنص، جرى السماح باصطياد الخنزير البري طيلة أيام الأسبوع، ما عدا يوم الجمعة، كما رفعت الحصة المسموح بصيدها إلى خنزير لكل قناص، بعدما كانت محصورة في خنزير لكل أربعة قناصين.
أما خارج موسم القنص، فيسمح بتنظيم المطاردات التي تهدف إلى التخفيض من أعداده كلما ثبتت الأضرار في المحاصيل الفلاحية أو غيرها بعد معاينتها من لدن المصالح المختصة، في الوقت الذي أكد فيه المصدر ذاته، أن المندوبية السامية لا تدخر جهدا في هذا الباب، حيث تعمل على تلبية كل الطلبات التي تتوصل بها في هذا الشأن، كما أنها لا تتوانى في دراسة الحالات التي ترفع إليها، إذ يجري البت فيها على وجه الاستعجال.
وبخصوص منطقتي تافراوت وأنزي اللتين يتكاثر فيهما هذا الوحيش، فإن المصالح المختصة، نظمت ست مطاردات إدارية، همت كلا من جماعات "أيت وافقا" و"أملن" و"إثنين أداي" و"أنزي" و"أيت إسافن"، جرى خلالها القضاء على 47 رأسا من الخنزير البري.
كما جرى خلال موسم القنص الحالي أيضا، تنظيم مطاردات خاصة وصل عددها إلى ست بدائرتي "أنزي" و"تافراوت"، جرى القضاء بواسطتها على 36 رأسا من هذا الحيوان، إضافة إلى مطاردات أخرى برمجت ضمن دائرة أنزي وصلت إلى ثمان، قضت بواسطتها السلطات المختصة على 72 رأسا من الخنزير البري.
يذكر أن هناك مطاردات أخرى مبرمجة مستقبلا، يصل عددها إلى خمس، ستتواصل بشكل أكبر للتخفيف من أعداد هذا الحيوان الذي يلحق أضرارا بمحاصيل أهالي أرياف تيزنيت


Publicité
Publicité
Commentaires
S
chapaux vous ètes formidable <br /> aller les marocain avancer
Publicité